Bogota, 1996. The devil is prophesied to appear at the moment of the imminent lunar eclipse, and Bogotans are terrified. Mila, 13, is feeling increasingly oppressed by the way that others are looking at her, and wonders whether the metamorphosis of her body has anything to do with the prophecy. The dreaded day arrives, and the red moon lights up the sky.
لفتت كاميلا الانتباه أولاً من خلال عملها كمصورة فيديو: أفلامها التجريبية مثل "لا فيستا" (2006)، "الشمس تشرق" (2007)، "لا مالا هيخا" (2010) تم اختيارهم في المهرجانات البديلة بأمريكا الجنوبية.
التحقت بالمدرسة العليا للفنون في باريس-سيرجي. انتقلت بعد دراستها إلى تيخوانا لإخراج أول فيلم قصير خيالي لها، "بيدرو مالور"، الذي حصل على تنويه خاص من لجنة التحكيم في مهرجان كليرمون فيران سنة 2014، وشارك في عدة مهرجانات أوروبية. تم اختيار فيلمها القصير الأخير، "باسيفيكو أوسكورو"، في مهرجان لوكارنو 2020. فيلمها الطويل الأول، "مي بيستيا"، مستوحى من ذكريات كولومبيا في التسعينيات.
